تجربتي مع الحمل خارج الرحم وما هي أنواعه؟  

تجربتي مع الحمل خارج الرحم وما هي أنواعه؟  
تجربتي مع الحمل خارج الرحم

في سطور هذا المقال سنتناول تجربتي مع الحمل خارج الرحم حيث تواجه بعض النساء تحديات صحية خلال فترة الحمل، تشمل واحدة من أكثر المشكلات خطورة وتعقيدًا وهي الحمل خارج الرحم، تُعتبر حالات الحمل خارج الرحم نادرة وخطيرة، وتتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا وعناية خاصة، يجب أن يكون الأفراد والأطباء على حدٍ سواء على دراية تامة بطبيعة هذه الحالة وكيفية تشخيصها وعلاجها، في هذا المقال سنقدم لك عبر رواد موقع صبايا 9baya كل ما تحتاجين معرفته عن الحمل خارج الرحم من جميع الزوايا.

تجربتي مع الحمل خارج الرحم

شهدت في أيام الحمل خارج الرحم الكثير من التحديات؛ فلم أكن أدرك ماهية هذه الحالة، وكيف أنها أصبحت منتشرة بشكل واضح في الوقت الحالي.

تجربتي فقط هي التي ساعدتني على اكتشاف هذا النوع من الحمل، لأنني عانيت من آلام الحمل والأعراض السيئة التي تصاحبه لفترة طويلة، واكتشفته بألم شديد.

وعندما ذهبت إلى الطبيب أخبرني بإصابتي بهذا الفيروس بعد أن فحصه وأخذ الأشعة اللازمة لتظهر الإصابة، ولكن عندما سألته أخبرني أن سبب هذه الحالة له أسباب عديدة.

وأخبرني أن العوامل الوراثية أيضاً يمكن أن تكون سبباً رئيسياً في تطوره، وأنه بعيداً عن الأسباب، نحن الآن معنيون بعلاج ما أنا عليه، وأخبرني أنه من الصعب تحقيق ذلك.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع أعراض الحمل بولد للنساء: هل كثرة النوم من علامات الحمل بولد؟

تجارب أخرى مع الحمل خارج الرحم

استكمالًا لعرض تجربتي مع الحمل خارج الرحم إليكم أهم التجارب الأخرى: 

التجربة الأولى 

قبل تجربتي مع الحمل خارج الرحم كنت قد حملت عدة مرات وتعرضت للإجهاض فمرة فقدت الجنين في عمر ستة أسابيع ومرة أخرى فقدت الجنين في عمر عشرة أسابيع وأشار الطبيب إلى أن السبب وراء ذلك هو الإصابة بالتهابات حادة في الجهاز التناسلي تؤثر على عنق الرحم وقناة فالوب

لكنني كنت أخضع لعملية الكحت بعد كل إجهاض، حيث كانت تبقى آثار أنسجة وخلايا ميتة باقية في التجويف الرحمي لذلك كنت أحتاج إلى هذه العملية لتنظيف الرحم تمامًا حتى لا تعيق الحمل مرة أخرى بشكل طبيعي، لكنني لم أكن أدرك أن الخضوع لهذه العملية بشكل متكرر يمكن أن يؤثر على أنسجة الرحم

بدأت معاناتي في تجربتي مع الحمل خارج الرحم عندما ظهرت نتيجة تحليل البول واكتشفت حملي للمرة الثالث وكان ذلك الخبر بمثابة الصدمة لي فكنت سعيدة جدًا بحملي وتعويض ما فقده قبل ذلك، لكنني كنت خائفة من التعرض للإجهاض مرة أخرى

مر أول شهر في الحمل بسلام وفي الشهر الثاني تعرضت لنزيف شديد وكنت متأكدة أنني أتعرض للإجهاض، وبعد ذهابي على الفور إلى المشفى تم الكشف بالسونار وفوجئت بأن الطبيب يخبرني أن الحمل سليم لكن مصدر النزيف هو حمل آخر خارج الرحم عالق بالأنسجة الخاصة بقناة فالوب.

قال الطبيب إنني مصابة بحالة نادرة تسمى الحمل خارج الرحم المزدوج، حيث تصل بويضة واحدة مخصبة إلى الرحم وتفشل الأخرى في الوصول إلى الرحم وانغراسها في أنسجة قناة فالوب، خفت عندما سمعت ذلك، لكن أكثر ما طمأنني هو أن سليم هو الحامل.

أجريت لي عملية جراحية لإزالة البويضة الملتصقة بنسيج قناة فالوب وكل الأنسجة المحيطة بها والتي تغذيها بالدم، وانتهت الجراحة ولكني واصلت المتابعة مع الأطباء لمعرفة ما إذا كان أنسجة البويضة التي تطورت خارج الرحم أم لا، واستمر الرحم في النمو.

تجربتي مع الحمل خارج الرحم كانت صعبة ومليئة بالكثير من الضغوط النفسية، لكن بعد عدة حالات إجهاض رزقت بطفل جميل والحمد لله.

التجربة الثانية 

قالت إحدى النساء: من تجربتي مع الحمل خارج الرحم مر على زواجي سنوات طويلة، قررت أخيراً أن انطلق في رحلة الأمومة، وانتظرت الكثير من الوقت لحدوث الحمل قبل أن يحدث بالفعل، ومع تزايد التوتر والألم في أسفل بطني أدركت أن هناك خطأ ما، فقمت بزيارة طبيبي النسائي وأجريت الفحوصات والأشعة فوق الصوتية، وتبين أنني أعاني من حمل خارج الرحم، كما أجريت لي عملية جراحية طارئة لإزالة الجنين الذي شكل خطرا على حياتي، تذكرنا هذه التجربة بأهمية مراقبة الحمل بعناية والانتباه إلى أي أعراض غير عادية.

كيف يحدث الحمل خارج الرحم؟

في الظروف العادية، يتم تخصيب البويضة في قناة فالوب ثم تنتقل إلى بطانة الرحم لتنغرس، لكن في حالة الحمل خارج الرحم لا يحدث ذلك وتبقى البويضة المخصبة في قناة فالوب أو قد تنغرس في المبيض تجويف البطن، أو عنق الرحم، عادة لا يستمر هذا الحمل لأنه حالة مهددة للحياة، خاصة عند تمزق قناة فالوب بسبب زيادة حجم ونمو البويضة المخصبة بيضة.

أسباب الحمل خارج الرحم

استكمالًا لتقديم تجربتي مع الحمل خارج الرحم، فيما يلي الأسباب الأكثر شيوعًا لمشاكل الحمل خارج الرحم:

  • عفوي (بدون سبب): هذا نوع نادر يحدث نتيجة لتغيرات غير معروفة في البويضة أو الجنين.
  • التشوهات الأنثوية: تولد بعض النساء مع تشوه يجعل الرحم أو قناة فالوب غير صالحة لاستيعاب الجنين بشكل صحيح.
  • العدوى: تزيد إصابة قناة فالوب أو الأنسجة المحيطة بها من خطر الحمل خارج الرحم.
  • تندب أو تضيق قناة فالوب: قد يؤدي التدخل الجراحي السابق أو العدوى إلى حدوث تشوهات في قناة فالوب وزيادة خطر الحمل خارج الرحم.
  • استخدام اللولب: إن إدخال اللولب كوسيلة لتحديد النسل يزيد من احتمالية حدوث الحمل خارج الرحم.
  • التخصيب في المختبر: قد تكون النساء اللاتي يخضعن للتلقيح الاصطناعي أكثر عرضة للإصابة بالحمل خارج الرحم.
  • جراحة منطقة الحوض: قد تؤدي الجراحة السابقة في منطقة الحوض إلى حدوث ندبات وتغيرات تؤثر على مسار البويضة المخصبة.
  • الأورام وتضخم قناة فالوب: إن وجود أورام أو تضخم في قناة فالوب يمكن أن يمنع البويضة المخصبة من الانتقال إلى الرحم.

متى يتم اكتشاف الحمل خارج الرحم؟

من خلال تجربتي مع الحمل خارج الرحم يتم تشخيص الحمل خارج الرحم بالموجات فوق الصوتية ومن الأفضل فحصه باستخدام الموجات فوق الصوتية عبر المهبل أو التنظير الداخلي، يستخدم الأطباء أيضًا الموجات فوق الصوتية للكشف عن أي كتل قد تكون خارج الرحم.

يمكن عادة رؤية الحمل داخل الرحم على الموجات فوق الصوتية خلال 5-6 أسابيع من الحمل، إذا لم يتمكن الطبيب من رؤية كيس الحمل في الرحم، يسمى هذا حملاً مجهولاً، سيقوم بمراقبة المرأة بعناية باستخدام الموجات فوق الصوتية ومراقبة مستويات هرمون الحمل.

أنواع الحمل خارج الرحم

من خلال تجربتي مع الحمل خارج الرحم علمت أن هناك تصنيفات مختلفة للحمل خارج الرحم حسب مكان زرع البويضة، وهذه التصنيفات هي كما يلي:

الحمل الأنبوبي

في معظم حالات الحمل خارج الرحم، تنغرس البويضة المخصبة في نهاية قناة فالوب حيث تملأ قناة فالوب الهدف أو منطقة البرزخ في قناة فالوب يحدث نزيف مفاجئ للمرأة الحامل خارج تجويف الرحم، يحدث هذا نتيجة لتمدد الأوعية الدموية الناجم عن احتجاز الجنين داخل قناة فالوب.

الحمل غير الأنبوبي

في الحمل غير الأنبوبي عادة ما يتم زرع البويضة في المبيض أو عنق الرحم أو تجويف البطن، في هذه الحالة تزداد فرص بقاء الجنين على قيد الحياة اعتمادًا على مكان زرع البويضة، يمكن أن تنغرس البويضة في مكان يمكن أن تحصل فيه على كمية كافية من الدم لاستمرار الحياة مما يؤدي إلى استمرار الحمل.

الحمل المزدوج

لقد مررت بهذا النوع خلال تجربتي مع الحمل خارج الرحم، وهو أمر نادر الحدوث بسبب قلة الحالات التي يتم فيها العثور على بويضتين مخصبتين، واحدة داخل الرحم والأخرى خارجه، لا يمكن للموجات فوق الصوتية اكتشافه بسرعة، ولكن يمكن اكتشاف ارتفاع هرمونات الحمل عند استمراره.

في هذه الحالة يتم إزالة الحمل خارج الرحم، بينما يبقى الحمل الطبيعي المستقر داخل تجويف الرحم قابلاً للحياة، هذه هي الحالة الأكثر شيوعًا التي تسبب استمرار الحمل لأن حمل قناة فالوب يمكن أن يتمزق من تلقاء نفسه، على عكس الحمل الطبيعي سيستمر ما لم يتم إجراء التدخل الجراحي.  

اقرأ أيضًا: أعراض الحمل قبل الدورة الشهرية

عوامل الخطر للحمل خارج الرحم

عبر تجربتي مع الحمل خارج الرحم فقط حوالي 50% من النساء المصابات بالحمل خارج الرحم لديهن عوامل الخطر التالية:

  • تكون أنسجة ندبية أو التصاقات في الحوض والرحم نتيجة التدخل الجراحي السابق.
  • عدوى قناة فالوب بالعدوى المنقولة جنسيًا (STI).
  • خلل خلقي في قناة فالوب، مما يجعلها ذات شكل غير منتظم.
  • حدث الحمل خارج الرحم في وقت سابق.
  • لديك تاريخ عائلي للإصابة بمرض التهاب الحوض (PID)، وهو عدوى تسبب تشكل أنسجة ندبية في قناة فالوب والرحم والمبيضين وعنق الرحم.
  • بطانة الرحم.
  • زيادة العمر: تزداد احتمالية حدوث الحمل خارج الرحم لدى النساء فوق سن 35 عامًا.

ما هي أعراض الحمل خارج الرحم ومتى تظهر؟

في سياق الحديث عن تجربتي مع الحمل خارج الرحم، تظهر أعراض الحمل خارج الرحم في الأسبوع الأول من الحمل، وتشمل:

  • غياب الدورة الشهرية وهو علامة على الحمل الطبيعي.
  • نزيف مهبلي شديد.
  • تشنجات معوية.
  • إفرازات مهبلية بنية اللون.
  • الشعور ببعض الألم في الكتف أو الرقبة.
  • شحوب البشرة والضعف العام والتعب الناتج عن النزيف المهبلي الذي يؤدي إلى فقدان كمية كبيرة من الدم.
  • ألم شديد في منطقة الحوض.

مضاعفات الحمل خارج الرحم

كما عرضنا تجربتي مع الحمل خارج الرحم، لا يمكن التنبؤ بمصير الحمل خارج الرحم ويجب أخذ العديد من العوامل في الاعتبار بما في ذلك ما يلي:

  • قد ينمو الجنين حتى تصبح قناة فالوب غير قادرة على استيعابه، وعندما تدخل قناة فالوب إلى الصفاق، يمكن أن يتمزق جدار قناة فالوب مما يسبب نزيفًا داخل الصفاق وألمًا في البطن، الحمل قد يتوقف عن التطور ثم يمتصه الجسم حتى يختفي تماماً.
  • عندما يتم التأكد من تشخيص الحمل خارج الرحم، يجب الاستعداد للمراقبة الدقيقة لتجنب تفاقم الحالة وقد يتطلب الأمر التدخل الجراحي، لكن في الحالات البسيطة تكون المراقبة وحدها كافية.
  • بعد الحمل خارج الرحم، يكون احتمال حدوث حمل آخر داخل الرحم 80-88%، في حين أن احتمال حدوث حمل آخر خارج الرحم هو 4.2-5%.

ما هي طرق تشخيص الحمل خارج الرحم؟

عندما نتحدث عن تجربتي مع الحمل خارج الرحم إليكم طرق التشخيص المختلفة: 

الفحص الجسدي لمنطقة الحوض

يمكن للفحص البدني لمنطقة الحوض أن يشخص في البداية احتمالية حدوث حمل خارج الرحم، ويتم ذلك عن طريق تحسس وتحديد أي كتل غير طبيعية في المبيضين أو قناة فالوب.

اختبار الحمل

هناك أكثر من طريقة لمعرفة ما إذا كنت حاملاً، ويتم ذلك عن طريق الكشف عن وجود هرمون الحمل HCG، ويمكن تأكيد الحمل عن طريق فحص الدم مباشرة بعد الحمل، ومع ذلك إذا كان هرمون الحمل HCG أعلى من المستويات الطبيعية بأكثر من 1500 وحدة فقد تصبح دليلا على الحمل الكاذب.

التصوير بالموجات فوق الصوتية

التصوير بالموجات فوق الصوتية هو وسيلة نهائية لتحديد ما إذا كان الحمل خارج الرحم موجودا، يستخدم الأطباء مسبارًا لتصوير قناتي فالوب والرحم والمبيضين يتم عرض الصورة على الشاشة.

متى يتدفق دم الحمل خارج الرحم؟

تعاني جميع النساء من النزيف بعد الحمل خارج الرحم، والذي قد يستمر من 4 إلى 6 أسابيع.

اقرأ أيضًا: تحليل الحمل الكاذب وكيف يمكن تشخيصه؟  

ما هو علاج الحمل خارج الرحم؟

عبر تجربتي مع الحمل خارج الرحم تختلف خيارات العلاج تبعًا لموقع الحمل خارج الرحم ونمو الجنين، تشمل خيارات العلاج ما يلي:

الأدوية

إذا تم اكتشاف الحمل خارج الرحم مبكرًا وكان من غير المرجح أن تتطور مضاعفات خطيرة في ذلك الوقت، فقد يصف طبيبك الأدوية، تمنع هذه الأدوية العضو الذي تُزرع فيه البويضة المخصبة (قناة فالوب عادةً) من التمزق.

تشمل الأدوية الشائعة للحمل خارج الرحم الميثوتريكسيت، الذي يوقف نمو الخلايا سريعة الانقسام، مثل البويضة المخصبة التي تنغرس خارج الرحم، عندما يكون الدواء فعالا فإنه يمكن أن يسبب أعراض تشبه الإجهاض مثل النزيف والتشنج ووجود الأنسجة والجلطات الدموية في المهبل.

وفي حالات نادرة يلزم إجراء عملية جراحية أخرى بعد ظهور الأعراض المذكورة أعلاه، يعد الميثوتريكسات خيارًا أكثر أمانًا من الجراحة والتي يمكن أن تلحق الضرر بقناتي فالوب، لكن من المستحيل الحمل خلال بضعة أشهر بعد حقن الميثوتريكسيت.

الجراحة

كما قد يقوم الأطباء بإجراء عملية جراحية لإزالة الجنين وإصلاح أي ضرر داخلي يتم إجراء الجراحة عادة باستخدام منظار البطن، حيث يقوم الطبيب بإدخال كاميرا صغيرة من خلال شق صغير في البطن لإزالة الجنين وإصلاح أي ضرر قد يصيب قناة فالوب.

إذا لم تنجح الجراحة فقد يكرر الطبيب العملية، ولكن هذه المرة من خلال شق أكبر أما في حالة تلف قناتي فالوب قد يحتاج طبيبك أيضًا إلى إزالتها أثناء الجراحة. 

نصائح لسرعة التعافي بعد انتهاء الحمل  

من خلال تقديم تجربتي مع الحمل خارج الرحم إليكم أهم النصائح لسرعة الشفاء بعد انتهاء الحمل: 

  • العناية بالشق الجراحي بعد الإجراء يتضمن تنظيفه وفحص وجود علامات العدوى مثل النزيف، الإفرازات الصديدية، الاحمرار، الالتهاب، التورم وغيرها.
  • تجنب رفع الأشياء الثقيلة.
  • شرب كميات كبيرة من السوائل للوقاية من الإمساك.
  • تغيير الفوط الصحية بانتظام (سيستمر نزول دم أو بقايا الأنسجة أو بعض التكتلات الدموية لستة أسابيع تقريبًا بعد انتهاء الحمل).
  • الراحة قدر الإمكان في الأسبوع الأول بعد الجراحة ثم زيادة النشاط بشكل تدريجي في الأسابيع التالية.

كيفية الوقاية من الحمل خارج الرحم

كما عرضنا تجربتي مع الحمل خارج الرحم، لا يوجد طريقة محددة لمنع حدوث الحمل خارج الرحم، ولكن يمكن التقليل من مخاطر حدوثه من خلال:

  • استخدام الواقي الذكري للوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا مثل الكلاميديا والسيلان وغيرها التي يمكن أن تؤدي إلى التهاب الحوض، مما يزيد من احتمالية حدوث الحمل خارج الرحم.
  • إجراء الفحوصات النسائية بانتظام.
  • علاج أي عدوى جنسية أو في منطقة الحوض على الفور.
  • الامتناع عن التدخين.

اقرأ أيضًا: طرق شد البطن بعد الحمل والولادة

هل يمكن الحمل مجددًا بعد حدوث حمل خارج الرحم؟

يمكن بشكل طبيعي حدوث الحمل في المستقبل بالنسبة لمعظم النساء بعد حدوث حمل خارج الرحم، ومع ذلك فإن فرص تكرار حدوث حمل خارج الرحم يمكن أن تزيد وقد يؤثر تلف قناة فالوب أو الجراحة سلبًا على إمكانية الحمل.

ختامًا لقد عرضنا تجربتي مع الحمل خارج الرحم وفهم طبيعة الحمل خارج الرحم مع معرفة أسبابه وأعراضه المختلفة وأنواعه أيضًا، كما تناولنا طرق العلاج وطرق الوقاية قدر الإمكان.